استنكرت جبهة الخلاص الوطني ما اعتبرته محاولات السلطة السياسية منع اجتماعها اليوم الأحد 08 جانفي بمنطقة المنيهلة، مشيرة إلى أنه رغم ذلك نجحت في تبليغ رسالتها وفي عقد اجتماع جماهيري.
وأضافت الجبهة أن بضعة أنفار من “ميليشيات قيس سعيّد” استعملوا العنف المادي واللفظي ضد قياداتها ومناضليها، داعية المواطنين إلى المشاركة القوية في المسيرة التي قررت تنظيمها يوم 14 جانفي على الساعة 11 صباحا بشارع الحبيب بورقيبة احياء لذكرى الثورة وللمطالبة بانتخابات رئاسية مبكرة.
أكد رئيس الجمهورية، قيس سعيّد، التزامه الكامل بدعم القطاع الفلاحي، مندداً في الوقت ذاته بالمناورات المضاربية للوسطاء والثقل البيروقراطي الذي...
تم تسجيل هزة أرضية خفيفة صباح اليوم الجمعة في ڨبلاط، بولاية باجة. ووفقاً للمعهد الوطني للرصد الجوي، وقع الزلزال في...
ستشهد تونس هذا الجمعة طقساً غير مستقر يتميز بأمطار رعدية على الشمال وأمطار متفرقة تمس محلياً الوسط والجنوب الشرقي. ستكون...
بعد ثلاث سنوات من قضية هامبلي، تستعيد تونس مكانة متميزة في الحوكمة العالمية لمكافحة المنشطات. أعلنت الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات ...
نقاش حول هذا المنشور