أفاد كمال بن خليل محامي رئيس الجامعة التونسية لكرة القدم وديع الجريء، اليوم الخميس 11 جانفي 2024 أن الرسالة التي وجهها منوبه لرئيس الجمهورية هي مبادرة شخصية منه باعتباره المعني الأول والأخير بالوضعية التي يعيشها.
واعتبر بن خليل أن الجريء يتساءل عن سبب تواجده بالسجن باعتبار قناعته تاكبيرة من براءته، وفق تعبيره.
وتابع محامي الجرئ في تصريح أدلى به لإذاعة إي أف أم اليوم أنه قد تم ختم البحث في الملف الأول المتعلق بالمدير الفني وتم توجيه التهمة لوديع الجريء كمشارك ولكن الفاعل الأصلي بوزارة الشباب والرياضة تم الإبقاء عليه في حالة سراح.
وأوضح أن الملف الثاني مازال لم يتم فيه ختم البحث وهو المتعلق بتهمة سوء التصرف في أموال عمومية وضعت تحت تصرفه بحكم خصائص الوظيف.
يذكر أنه تم ايقاف الجريء منذ شهر اكتوبر الماضي ..
نقاش حول هذا المنشور