الجمعة 18 جويلية 2025
  • الرئيسية
  • الأخبار الوطنية
  • الأخبار العالمية
  • جهوية
  • رياضة
  • ثقافة
  • منوعات
تونس - أخبار تونس والعالم على webdo.tn
AR FR
  • الرئيسية
  • الأخبار الوطنية
  • الأخبار العالمية
  • جهوية
  • رياضة
  • ثقافة
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار الوطنية
  • الأخبار العالمية
  • جهوية
  • رياضة
  • ثقافة
  • منوعات
No Result
View All Result
تونس - أخبار تونس والعالم على webdo.tn
AR FR
No Result
View All Result
الرئيسية ثقافة

فى عرضه العالمى الأول «دخل الربيع يضحك» يمثل مصر بالمسابقة الدولية لمهرجان القاهرة السينمائي

بقلم Neila Driss
الخميس 7 نوفمبر 2024 20:57
في ثقافة
فى عرضه العالمى الأول  «دخل الربيع يضحك» يمثل مصر بالمسابقة الدولية لمهرجان القاهرة السينمائي
انشر على فيسبوكانشر على تويتر

الفيلم يرصد رحلة من الاكتشاف والتأمل الذاتي.. والمخرجة نهى عادل: نتناول بشكل طبيعي حياة وقصص النساء المعقدة والمربكة

المنتجة كوثر يونس: هدفنا توفير منصة للأصوات النسائية وإلقاء الضوء على المشاعر الخفية

ينافس فيلم “دخل الربيع يضحك”، للمخرجة نهى عادل، في المسابقة الدولية بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، في عرضه العالمي الأول، وهو الفيلم المصري الوحيد المشارك ضمن المسابقة.

تدور أحداث الفيلم، خلال فصل الربيع المعروف بطبيعته الخاصة، ويتناول أربع حكايات ما بين الأسرار والغضب والأحزان والدموع المخفية، وسط الضحكات الظاهرة، ولكن مع بداية ذبول الأزهار الزاهية، يأتي خريف غير متوقع ليختتم القصص.

وقالت نهى عادل: ” إن الفيلم يعد قفزة إيمانية عميقة، عبر رحلة لإخراج مجموعة من القصص القصيرة المجزأة التي تطاردها منذ نهاية عام 2019″، مضيفة :”مع إغماض عيني على اتساعهما، أشعر بدافع لمشاركة هذه القصص وروايتها، دون أن أدرك إمكانية دمجها في باقة متفتحة من أزهار الربيع داخل أول فيلم روائي طويل لي”.

وأضافت: “لقد أدركت التأثير العميق الذي خلفه الربيع على رؤيتي الإبداعية، فبدأت أدرك الخيوط المشتركة والروابط الدقيقة بين قصصي، ولم أتأثر قط بالصورة السطحية لواجهة الربيع المفعمة بالبهجة؛ فبالنسبة لي، يظل الربيع موسمًا من التناقضات القاسية، مع العواصف الرملية المفاجئة، والطقس غير المتوقع، والحقائق والأسرار الخفية التي يكشف عنها من خلال الدموع الغزيرة”.

وتابعت في حديثها عن فيلمها المشارك ضمن المسابقة الدولية: “أنا مدينة للربيع بالامتنان لإلهامي لكتابة وإخراج هذا الفيلم وخلال المشروع، أواصل الكشف عن الدوافع الحقيقية وراء اختياري لهذه القصص الخمس المحددة، وكشف جوهرها وأهميتها مع تقدمي نحو الانتهاء، حيث تعكس كل حكاية في هذه المجموعة الشبكة المعقدة التي نسجتها ألعاب الربيع الغامضة. إنها حكايات فريدة شهدتها أو سمعتها أو ربما كنت جزءًا من نفسي (رغم أنني لن أعترف بذلك أبدًا)”.

ونوهت إلى أنها بالصدفة اكتشفت كل قصة خلال موسم الربيع الخيالي، وهي تجسد فلسفتها المظلمة، كما عبر عنها صلاح جاهين شعريًا في قصيدته المثيرة المكونة من أربعة مقاطع: (يأتي الربيع ضاحكًا، لكنه وجدني حزينًا، ينادي الربيع باسمي، لكنني لم أجب، يضع الربيع أزهاره بجانبي،ما فائدة أزهار الربيع للموتى؟).

وأشارت إلى أن تجسيد كل قصة في الفيلم، تعد استلهام من القصائد المصرية الأصلية والألحان الخالدة والجمال المميز للمناظر الطبيعية في بلدنا، وهو تفسيري البصري والسمعي للموسم، وتمتد على مدار رحلة مدتها أربعة أشهر بنهاية حاسمة من دون السعي عمدًا إلى إضفاء دلالات نسوية، حيث يتجه هذا الفيلم بشكل طبيعي نحو حياة وقصص النساء، التي تم التقاطها من خلال منظور معقد ومربك.

وتابعت في نهاية كلمتها: “كان من الضروري أن يتم تجربة هذا الفيلم من خلال عيون وعقول النساء، وأعتبر نفسي محظوظة لأنني جمعت مجموعة رائعة وموهوبة من النساء لإنتاج هذا الفيلم والتمثيل فيه والمساعدة فيه وتصويره وتحريره”، وأهدت هؤلاء النساء الاستثنائيات هذا الفيلم”.

من جانبها، كشفت منتجة الفيلم كوثر يونس، كواليس العمل قائلة: “منذ البداية، ألهمني تصميم نهى عادل الثابت على إحياء هذا المشروع بشكل كبير، وعلى الرغم من العقبات التي لا حصر لها، فقد تابعت شغفها ورؤيتها بلا خوف لقد أدى إدراكي لمرونتها وتفانيها إلى تعزيز التزامي بهذا المشروع، فهناك تعمق إيماني بموهبتها وإمكاناتها في سرد القصص، مما دفعني إلى تولي دور المنتج فكان العمل جنبًا إلى جنب مع مثل هذه المخرجة العنيدة شرفًا لا يصدق”.

وأضافت: الفيلم يتعمق في طبيعة الحياة غير المتوقعة، ويزيل التوقعات المجتمعية ليكشف عن التعقيدات الخفية من خلال الفكاهة السوداء والقصص الدقيقة، يتحدى الفيلم مفاهيمنا المسبقة عن السعادة، ويكشف عن شبكة متشابكة من المشاعر البشرية التي تشكل حياتنا في مختارات الكوميديا السوداء هذه”.

وتابعت: “هدفنا هو توفير منصة للأصوات النسائية، وإلقاء الضوء على المشاعر الخفية وراء موسم الربيع المبهج، ونسعى إلى تحدي تهميش أصواتهن في عالم غالبًا ما يتجاهلهن، فكان التزامنا بإنتاج عمل يركز على المرأة لا يقتصر على الشاشة، بل يمتد إلى فريقنا الذي يعمل خلف الكواليس، والذي توحد لتجسيد هذه الرؤية على أرض الواقع”.

وأضافت: “بفضل فهمنا العميق لتعقيدات التجربة النسائية، فإننا ملتزمون بإنشاء شخصيات أصيلة وقابلة للتواصل مع الجمهور، ومن خلال تسليط الضوء على قصصهم، نهدف إلى المساهمة في تمثيل أكثر شمولاً ومساواة داخل الصناعة، ونحن حريصون على مشاركة الفيلم مع الجمهور، ودعوتهم إلى الشروع في رحلة من الاكتشاف والضحك والتأمل الذاتي من خلال الاحتفال بقوة المرأة وقدرتها على الصمود ووجهات نظرها الفريدة نسعى جاهدين لإحداث تأثير مفيد وتعزيز صناعة أفلام أكثر شمولاً ومساواة وذلك من خلال استكشاف المشاعر المعقدة”.

واختتمت منتجة الفيلم حديثها: “يكشف الفيلم عن خيط مشترك من الضعف والتناقض يوحدنا جميعًا من خلال الاعتراف بهذه الحقائق، نأمل في تعزيز الفهم والتعاطف، مما يساهم في نهاية المطاف في خلق مجتمع أكثر تعاطفًا وشمولاً وإن المشاركة في هذا المشروع، الذي يتخطى الحدود ويتحدى التصورات ويقدم منظورًا فريدًا للتجربة الإنسانية، يشكل امتيازًا غير عادي، حيث إن طموحنا هو أن يثير (الربيع جاء ضاحكًا) المحادثات ويشعل المشاعر ويترك أثرًا دائمًا على الجماهير في جميع أنحاء العالم”.

 

 

يُشار إلى أن الفيلم من كتابة وإخراج نهى عادل، وإنتاج كوثر يونس وأحمد يوسف، ومنتج مشارك لورا نيكولوف وسمر هنداوي وساندرو كنعان، ومديرة تصوير سارة يحيى، ومونتاج سارة عبدالله، وتسجيل صوت مصطفى شعبان، وميكساج الصوت أحمد أبو السعد، وتلوين سامي نصار وأحمد شافعي، ومهندس ديكور سلمى تيمور، ومصممة أزياء مشيرة الفحام، ومخرج منفذ ميسون المصري، ومونتاج تتر: ماركوس عريان.

والفيلم من بطولة سالي عبده، ومختار يونس، ورحاب عنان، وريم العقاد، وكارول عقاد، ومنى النموري، وسام صلاح، وروكا ياسر.

المخرجة نهى عادل ولدت عام ١٩٧٥، وهي كاتبة سيناريو ومخرجة أفلام تخرجت من قسم اللغة الإنجليزية بجامعة القاهرة. بفضل خلفيتها في التعلم والتطوير، تابعت شغفها بالسينما من خلال حضور ورشة عمل “أساسيات الإخراج” لمدة ثلاثة أشهر في عام ٢٠١٧. عُرض مشروع تخرجها، الفيلم القصير “مارشدير”، في مهرجان دبي السينمائي الدولي. في عام ٢٠٢٠، كتبت وأخرجت فيلمها القصير الثاني “حدث ذات مرة في القهوة”. حققت كلا الفيلمين إشادة، حيث شاركا في العديد من المهرجانات السينمائية الدولية والمحلية المرموقة كما حصدا عدة جوائز.

 

 

 

التصنيفات: مهرجان القاهرة السينمائي
المقال السابق

جامعة كرة القدم تعلن عن تركيز لجنتي التأديب والأخلاقيات

المقال التالي

احكام جديدة بالسجن بلغت 5 سنوات في حق صانعات محتوى

المقال التالي
احكام جديدة بالسجن بلغت 5 سنوات في حق صانعات محتوى

احكام جديدة بالسجن بلغت 5 سنوات في حق صانعات محتوى

نقاش حول هذا المنشور

آخر الأخبار

أنس جابر تعلن عن توقف في مسيرتها

بقلم Webdo
18 جويلية 2025
0

الصحفي يوسف الوسلاتي يرحل، الصحافة التونسية في حداد

بقلم Webdo
18 جويلية 2025
0

حملات لتحرير الشواطيء من الانتصاب الفوضوي في سوسة وقابس

بقلم Webdo
17 جويلية 2025
0

تونس: احالة احمد الصواب أمام الدائرة الجنائية لمكافحة الإرهاب

بقلم Webdo
17 جويلية 2025
0

الأكثر مشاهدة (72 ساعة)

Facebook Twitter Youtube RSS

صحيفتكم الإلكترونية من تونس. تابعوا آخر الأخبار في تونس لحظة بلحظة: سياسة، مجتمع، ثقافة، اقتصاد والمزيد. وابدو، مصدر موثوق ومستقل في قلب الحدث.

خريطة الموقع

  • الرئيسية
  • الأخبار الوطنية
  • الأخبار العالمية
  • جهوية
  • رياضة
  • ثقافة
  • منوعات

التصنيفات

أمطار أمن أنس جابر إيطاليا إيقاف اتحاد الشغل اتصالات تونس الجزائر انتخابات انتخابات رئاسية ايطاليا ايقاف برلمان بطولة تحقيق ترجي تعليم تنس تونس حكومة خارجية داخلية سجن سعيد سوريا صحافة صحة صفاقس طقس عبير موسي غزة فرنسا فساد فلسطين قرض قضاء قيس سعيّد كرة قدم ليبيا مونديال قطر 2022 نقابة نهضة هجرة وزارة التربية وفاة

© 2025 Webdo.tn جميع الحقوق محفوظة. تم الإنجاز من قبل Itrend.

Logo Webdo
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار الوطنية
  • الأخبار العالمية
  • جهوية
  • رياضة
  • ثقافة
  • منوعات

© 2025 Webdo.tn جميع الحقوق محفوظة. تم الإنجاز من قبل Itrend.