صرح المحامي سامي بن غازي، عضو اللجنة القانونية لدعم أسطول الحرية (“أسطول الصمود”)، هذا الخميس أن 25 مواطناً تونسياً كانوا على متن السفن التي اعترضتها قوات الاحتلال الإسرائيلية صباح اليوم.
وفقاً لتوضيحاته لوكالة تونس إفريقيا للأنباء (TAP)، كان الركاب التونسيون موزعين على عدة سفن في القافلة البحرية التي تهدف إلى كسر الحصار المفروض على غزة. وفيما يلي أسماء التونسيين الـ25 المعنيين:
وائل نوار، ياسين ڨايدي، غسان هنيشري، مازن عبد اللاوي، نبيل شنوفي، عبد الله مسعودي، عزيز ميلياني، نور الدين سلواج، سيرين غرايري، أنيس عباسي، محمد علي، لطفي حجي، أشرف خوجة، محمد مراد، حمزة بوزويدة، لؤي شارني، مهاب سنوسي، زياد جاب الله، فداء عثماني، غسان كلاعي، محمد أمين حمزاوي، جهاد فرجاني، خليل حبيبي، حسام الدين الرمادي، محمد علي موحي دين.
من جهة أخرى، أشار المحامي إلى أن ثلاثة تونسيين آخرين كانوا على متن سفينة المراقبة والتوثيق “سامرتايم جونغ”، والتي لم تكن مخصصة للرسو في غزة. وقد وصلت هذه السفينة إلى منطقة 100 ميل بحري قبل أن تغير مسارها وتتجه نحو قبرص لمواصلة مهمتها من هناك.
نقاش حول هذا المنشور