استنكرت جبهة الخلاص الوطني ما اعتبرته محاولات السلطة السياسية منع اجتماعها اليوم الأحد 08 جانفي بمنطقة المنيهلة، مشيرة إلى أنه رغم ذلك نجحت في تبليغ رسالتها وفي عقد اجتماع جماهيري.
وأضافت الجبهة أن بضعة أنفار من “ميليشيات قيس سعيد” استعملوا العنف المادي واللفظي ضد قياداتها ومناضليها، داعية المواطنين إلى المشاركة القوية في المسيرة التي قررت تنظيمها يوم 14 جانفي على الساعة 11 صباحا بشارع الحبيب بورقيبة احياء لذكرى الثورة وللمطالبة بانتخابات رئاسية مبكرة.
نقاش حول هذا المنشور