استقبل رئيس الجمهورية، قيس سعيّد، أمس الاثنين 22 سبتمبر 2025، في قصر قرطاج، رئيسة الحكومة، سارة زعفراني زنزري، وفقًا لبيان الرئاسة.
أتاحت اللقاء مناقشة عدة ملفات ذات أولوية للعودة، خاصة العودة المدرسية والجامعية، ومكافحة الفساد، وكذلك ضرورة معالجة النواقص التي تم رصدها في بعض المناطق، لا سيما في مجال النقل، والاهتمام بالمؤسسات التعليمية والجامعية.
تحذير رئاسي
في جانب آخر من تدخله، صرح قيس سعيّد، وفقًا لبيان الرئاسة، أن « دعاةالردة، من الداخل والخارج، توهمواأنهم نصبوا الفخاخ، لكنهم وقعوا في ما نصبوه
وأضاف رئيس الدولة أن هؤلاء الفاعلين «لم يحصدوا سوى العار والإذلال والمهانة»، وأن «الشعب التونسي يعرف تمامًا الحقائق والوقائع، ويعلم أن هؤلاء الأشخاص يستمرون في قول ما لا يفعلون، معتقدين أنهم فوق المحاسبة والقانون».
نقاش حول هذا المنشور