تم اعتراض أسطول صمود، الذي يهدف إلى كسر الحصار عن غزة، من قبل القوات الإسرائيلية. وفقاً لأحدث المعلومات التي المقدمة، تم اعتقال 195 فرداً من طاقم السفينة من 45 دولة مختلفة.
الجنسيات المؤكدة للمعتقلين هي كالتالي:
– إسبان: 30
– إيطاليون: 22
– أتراك: 21
– ماليزيون: 12
– تونسيون: 12، على متن السفينة دير ياسين، ويشملون، وفقاً لموزاييك إف إم: ياسين ڨايدي، جهاد الفرجاني، غسان هنشيري، مازن عبد اللاوي، نبيل شنوفي، عبد الله المسعودي، عزيز ملياني، نور الدين السلواج وائل نوار، سيرين غرايري، محي الدين محمد علي وخليل الحبيبي.
– برازيليون: 11
– فرنسيون: 10
– إيرلنديون: 9
– جزائريون: 8
– أمريكيون: 7
– ألمان: 7
– بريطانيون: 6
– نرويجيون: 4
– سويديون: 4
– مغاربة، أردنيون، بولنديون، مكسيكيون، برتغاليون: 3 لكل منهم
– كويتيون، كولومبيون، سويسريون: 2 لكل منهم
– جنسيات أخرى: 1 لكل منهم (تشيكيون، موريتانيون، نمساويون، بلغاريون، أستراليون، بلجيكيون، دانماركيون، بحرينيون، هولنديون، فنلنديون، جنوب أفريقيون، سلوفاكيون)
يشمل باقي الطاقم أيضاً مشاركين من الجزائر، المغرب، موريتانيا، تركيا، الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. شارك حوالي 30 تونسياً، من بينهم صحفيون وناشطون وبرلمانيون، في القافلة التي جمعت 532 ناشطاً على حوالي خمسين سفينة انطلقت من إسبانيا وإيطاليا وتونس.
تشمل السفن التي تم اعتراضها بشكل خاص ماريا كريستينا، دير ياسين، هوغا، سباكتر، أدرا، ألما وسيروس. يشير الأسطول إلى أن 30 سفينة أخرى تواصل الإبحار نحو غزة، على بعد حوالي 85 كيلومتراً من سواحل القطاع.
نددت اللجنة القانونية للأسطول بـ “انتهاك صارخ للقانون الدولي” وأعلنت أنها قامت بتفعيل جميع الإجراءات القانونية بالتنسيق مع منظمات دولية.
لا يزال مصير النشطاء مجهولاً، وتستمر الوضعية في إثارة قلق العائلات والمنظمات الإنسانية الدولية.
نقاش حول هذا المنشور