كشفت الخارجية القطرية عن تمديد الهدنة الإنسانية في قطاع غزة ليومين إضافيين بعد إنتهاء أجال الهدنة الأولى التي كانت ب4 أيام اليوم الاثنين.
من جانبها أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن التمديد سيكون بنفس شروط الهدنة السابقة أي من حيث تبادل الأسرى ودخول المساعدات والحد من تحليق طيران الاحتلال فوق القطاع.
ويتوقع أن يشهد اليوم إطلاق سراح 11 إسرائيليا محتجزا في غزة، مقابل أكثر من 30 أسيرا فلسطينيا في سجون الاحتلال.
ونقلت وسائل إعلام عن مسؤول قطري تأكيده إن بلاده “تركز على ما هو ممكن على الفور، مثل الحفاظ على وقف إطلاق النار ومنع نشوب حرب إقليمية”.
من جانبه أكد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل أن أوروبا ستكون أولى الضحايا إذا حدث فراغ سلطة في غزة.
نقاش حول هذا المنشور