أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه لن يطلب الصفح من الجزائريين عن استعمار فرنسا لبلدهم، معبرا عن أمله في أن يرى نظيره الجزائري عبد المجيد تبون في باريس لمواصلة العمل على ملف الذاكرة.
وأضاف ماكرون، وفي مقابلة مطولة أجراها معه الكاتب الجزائري كامل داود ونشرتها أسبوعية “لوبوان” الفرنسية مساء أمس الأربعاء 11 جانفي، أنه ليس مضطرا لذلك، قائلا إن الكلمة ستقطع كل الروابط بين البلدين.
نقاش حول هذا المنشور